جائزة الأوسكار لأفضل فيلم أمثلة على

• هذا منبر مثالي لترشيح كتابك لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم في العام القادم
• كما فاز الفيلم بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية عام 1979 في حفل توزيع الأوسكار عام 1980.
• الأردن هي واحدة من مائة دولة قدمت أفلام وترشحت لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية.
• تم ترشيح سيدور وشريكه في الانتاج نيك ريدمان في عام 1997 لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي قصير.
• تم ترشيح إسرائيل لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية من أي دولة أخرى في الشرق الأوسط.
• حازت اليابان على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية أربع مرات، أكثر من أي بلد آخر في آسيا.
• يعتبر الفيلم ثالث فيلم وسترن يفوز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بعد سيمارون عام 1931 و الرقص مع الذئاب عام 1990.
• تم ترشيح يانس فورد و"جوسلين بارنز" لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي عن فيلم "سترونغ أيلاند"، والذي أخرجه أيضًا.
• عند إطلاق الفيلم، تلقى الفيلم اشادة من النقاد، وفازت بالعديد من الجوائز، وتم ترشيحه لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي في حفل جوائز الاوسكار 87.
• تلقى الفيلم أدائها إشادة من النقاد وتم ترشيحه للمنافسة على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم بعدما حصل على مبلغ 440 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
• أحد هؤلاء المحررين هو مايكل كان، الذي رشح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم إديتينغ في عام 2005 لعمله في فيلم ميونيخ لستيفن سبيلبرغ، الذي قام بتحريره على الموفيولا.
• فاز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم رسوم متحركة قصير عن فيلمه "الأب وابنته" سنة 2000، وتم ترشيحه لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم رسوم متحركة عن فيلمه السلحفاة الحمراء سنة 2016.
• فاز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم رسوم متحركة قصير عن فيلمه "الأب وابنته" سنة 2000، وتم ترشيحه لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم رسوم متحركة عن فيلمه السلحفاة الحمراء سنة 2016.
• تم ترشيح ثلاثة من أفلامه لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية وهي أنا أحبك روزا والبيت على شارع تشيلوتش ومدام روزا حيث فاز الأخير بالجائزة.
• أصبحت العديد من أعمالها أفلام، ومنها رواية ريبيكا (التي فازت بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم في عام 1941) ورواية نزل جامايكا والقصة القصيرة الطيور ولا تنظر الآن .
• في مهرجان سينمائي في عام 2016 يحتفل بالأفلام العربية المقدمة للأوسكار الأمريكي، تم تكريمه لكونه الممثل الذي قدمت له أكبر عدد من الافلام العربية لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم باللغات الأجنبية (جوائز الأوسكار).
• في حفل توزيع جوائز الأوسكار التاسع والثمانون في عام 2017 تم الإعلان عن لا لا لاند بشكل غير صحيح على أنه الفائز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بعدما قام شريك برايس ووتر هاوس كوبرز بريان كولينان بإعطاء المقدمين وارن بيتي وفاي دوناوي المغلف الخاطئ.
• في يوم 24 يونيو 2009، أعلن سد غانيس رئيس الأكاديمية في مؤتمر صحفي، أنه في محاولة لجذب الأهتمام أكثر نحو الجوائز، فإن حفل 2010 سوف يخصص عشرة مرشحين لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بدلاً من خمسة، وهي ممارسة توقفت من بعد الحفل السادس عشر لتوزيع الجوائز.